"أذكر أنني كنت عائدًا لداري بالسيارة ذات مساء وهو معي، عندما وجدت مذيعة التلفزيون الحسناء (غادة) تقف منتظرة أن توقف سيارة أجرة، وكانت تعرفني من لقاءات تلفزيونية سابقة.. عرضت عليها أن أوصلها فرحبت بهذا لا أكثر ولا أقل
كان سِنّه عامًا ونصف.. لكنه وجد لديه من الفصاحة ما يجعله – إذ عدنا للدار - يخبر أمه الواقفة في المطبخ بتقرير واف كامل يتلخص في التالي:
ـ "بابا .. بيّا .. تانت"
وهو التقرير الذي لم تحتج زوجتي إلى ما هو أطول أو أكثر تفصيلاً منه.. صحيح أنها لم تعرف ما فعله بابا مع تانت في البيا، لكن لديها خيالاً على كل حال ! "
(الصورة لدكتور #أحمد_خالد_توفيق مع ابنه محمد)
#العراب